F
ميابيلا ميابيلا
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...

تسعدني زيارتك كما يسعدني رأيك بالموضوع مؤيدا كان أو معارضا، فإن كانت لديك ملاحظة أو انتقاد فلا تتردد.. أكتب تعليقك هنا أو ملاحظتك وسأرد عليها بعون الله...

أميمة دكان أيقونة مضافة لكوادر المغرب مستقبلا


أميمة دكان أيقونة مضافة لكوادر المغرب مستقبلا

أميمة دكان أيقونة مضافة لكوادر المغرب مستقبلا
أميمة دكان أيقونة مضافة لكوادر المغرب مستقبلا



   لا تحتاج أن تتغنى بصوتك لتصنف ضمن الناجحين المميزين.. لا تحتاج أن تهز خصرك كي ترفع علم الوطن الذي لا يكترث لنجبائه.. بل لا تحتاج لإعلام ضال مضلل ليذكر اسمك اعتبارا لما قدمته في تمثيل مشرف لبلدك.. 
معنى برهنته أميمة دكان بإنجازها ، مؤكدة أن كل ما تحتاجه ؛ عزيمة ، وعمل ، كما نحتاج مثلك لجرعات أمل تبعث فينا الطمأنينة على ابناء وطننا الحبيب المغرر بهم. نحتاج لمثل هاته الانجازات التي تستحق الفخر والاحتفاء، مؤكدين على أن نبض النجاح كامن في مجال غير الغناء والطرب ..


فبعد حصد المخترعين المغاربة لثلث جوائز المعرض الدولي للابتكار بكوريا الجنوبية ، وانتزاع طلبة مدرسة العلوم التطبيقية لمدينة أكادير للميدالية الذهبية من بين 80 دولة مشاركة في الفعاليات.. وفوز مريم أمجون بطلة تحدي القراءة العربي.. والطفلة ملاك يلعربي الفائزة بالرتبة الأولى عالميا في الحساب الذهني بتركيا.. يضاف لقب جديد لأيقونات المغرب كأفضل ما يختتم به العام 2018 بتتويج أميمة دكان أيقونة مضافة لكوادر المغرب مستقبلا كأحسن مناظرة ديبلوماسية في برنامج الأمم المتحدة. سلسلة من الانجازات المتواترة لعام حافل بالجوائز القيمة المستحقة للذكر والفخر. والقادم أجمل وأكثر اشراقة بإذن الله تعالى..

دمتم بسلام ووئام - مليكة



أميمة دكان أيقونة مضافة لكوادر المغرب مستقبلا
أميمة دكان أيقونة مضافة لكوادر المغرب مستقبلا

عن الكاتب

مليكة بالكشة صانعة محتوى وكاتبة مقالات على عدة مواقع، متتبعة لسبل التعليم الذاتي والتطوير المستمر، تم اختياري في 2015 سفيرة لمنصة إدراك التي نهلت من مبادراتها الكثير. كنت أول مغربية تحظى بهذا اللقب، واعتبرته وساما وشّح مسار تعلمي، شحذ همتي لطموحات اخرى في الانترنت الذي أتاح لي فرصا ما كانت لتحقق لولا تيسير الله للجني من محامده التي لا تجحد. مما رسّخ قناعتي بأن أفضل سبيل للتغلب على الصعوبات التي تعترض طريقنا، هو الإنجاز والصمود أمام المواقف ومواجهتها بمرونة وعدم تشنج أوانفعال. ولإيماني بأن تغيير نمطية التفكير عندما يكون بفلسفة المحبة تكون طاقته أعلى في التأثير، حركتني عاطفة جياشة لتأسيس مابيلا، التي أشارك بها تجربتي كما تجارب إنسانية أخر ربما تنفع أو تعين شخصا، بطريقة ما، في تحسين جودة حياته، كما أدوّن أفكارا في مواضيع حياتية مجتمعية أناقشها ليس كطبيبة، ولا مختصة، وإنما كإنسانة تعلمت مما جادت به مواقف الحياة المختلفة، بعد تجربة مرضية غيرت مجرى حياتي بالكامل.. وجعلتني أصمد وأقف قوية في أشد حالات الضعف.. وعلمتني بأن ما ندركه في أوقات الألم لا ندركه أبدا في أوقات الدعة والدلال.. وأن ما نمر به يوميا من محن ومرارات ليس عبثيا.. بل حكمة الهية لتغيير اتجاه بوصلة قلوبنا للأوبة الخالصة إليه سبحانه.. مليكة بالكشة

التعليقات

No

اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

ميابيلا