F
ميابيلا ميابيلا
random

آخر الأخبار

random
random
جاري التحميل ...

تسعدني زيارتك كما يسعدني رأيك بالموضوع مؤيدا كان أو معارضا، فإن كانت لديك ملاحظة أو انتقاد فلا تتردد.. أكتب تعليقك هنا أو ملاحظتك وسأرد عليها بعون الله...

ما وراء فيلم باربي وأفكار الملونين| كيف نحمي أطفالنا ونحفظهم من الأفكار الشاذة؟

 ما وراء فيلم باربي وأفكار الملونين| كيف نحمي أطفالنا ونحفظهم من الأفكار الشاذة؟


ما وراء فيلم باربي وأفكار الملونين كيف نحمي أطفالنا ونحفظهم من الأفكار الشاذة؟الحقائق الصادمة,المثلية,المثلية الجنسية,المثلية في الاسلام,المثلية والدين,مثلية,المثلية في لبنان,المثلية واسبابها,المثلية مرض ام طبيعة,دعم المثلية,علم المثلية,لماذا المثلية,مجتمع المثلية,المثليون,المثلية وثائقي,كيف بدأت المثلية,ديزني والمثلية,هل المثلية ابتلاء,المثلية في امريكا,المثلية والاسلام,فلم باربي,فيلم باربي,باربي,مراجعة فيلم باربي,اعلان فيلم باربي بالعربي,فيلم باربي الجديد,اعلان فيلم باربي,فيلم باربي مترجم,باربي لاند,افلام باربي,فيلم باربي 2023,ملخص فيلم باربي,اعلان فيلم باربي مترجم,ماهي قصة فيلم باربي,حجز فلم باربي,فيلم باربي يثير الجدل,قصة فيلم باربي الجديد,تصنيف فلم باربي,مختصر فيلم باربي الجديد,ليش منعو فلم باربي,باربي في,تلخيص فيلم باربي,ملخص باربي,باربي وكين,جنون باربي,أغاني باربي,باربي,
ما وراء فيلم باربي وأفكار الملونين كيف نحمي أطفالنا ونحفظهم من الأفكار الشاذة؟الحقائق الصادمة,المثلية,المثلية الجنسية,المثلية في الاسلام,المثلية والدين,مثلية,المثلية في لبنان,المثلية واسبابها,المثلية مرض ام طبيعة,دعم المثلية,علم المثلية,لماذا المثلية,مجتمع المثلية,المثليون,المثلية وثائقي,كيف بدأت المثلية,ديزني والمثلية,هل المثلية ابتلاء,المثلية في امريكا,المثلية والاسلام,فلم باربي,فيلم باربي,باربي,مراجعة فيلم باربي,اعلان فيلم باربي بالعربي,فيلم باربي الجديد,اعلان فيلم باربي,فيلم باربي مترجم,باربي لاند,افلام باربي,فيلم باربي 2023,ملخص فيلم باربي,اعلان فيلم باربي مترجم,ماهي قصة فيلم باربي,حجز فلم باربي,فيلم باربي يثير الجدل,قصة فيلم باربي الجديد,تصنيف فلم باربي,مختصر فيلم باربي الجديد,ليش منعو فلم باربي,باربي في,تلخيص فيلم باربي,ملخص باربي,باربي وكين,جنون باربي,أغاني باربي,باربي,


      لا شك أن العالم الجديد في 2023 وما بعدها يتطلب منا رؤية حكيمة متبصرة وواعية تماما لما يحدث، حفاظا على الفطرة النقية والهوية الإسلامية والعربية من كل ما من شأنه أن ينسف مفاهيمنا ويضرب بقيمنا ومعتقداتنا عرض الحائط. 

ما وراء فيلم باربي وأفكار الملونين كيف نحمي أطفالنا ونحفظهم من الأفكار الشاذة؟

نحن مدعوون لليقظة والتفكير بعمق فيما يجري. يجب أن نكون مدركين لأي محاولة للتأثير على أطفالنا من خلال مناهج تعليمية او برامج تلفزيونية.
فكيف نحفظ الاطفال من هذه الافكار الشاذة؟ وكيف نربيهم ونقوي مناعتهم الإيمانية والفكرية والنفسية حتى لا يتأثروا بهرطقات بات لها سلطان في الاعلام والواقع؟


التصدي لأفكار مثل التي استفضنا فيها بالجزء الاول من "ما وراء فيلم باربي وأفكار الملونين| الحقائق الصادمة "  وحماية الأطفال من تأثيرها يتطلب جهودًا مشتركة بين الوالدين والاسرة والمدرسة، بيد أننا لن ننتظر من المجتمع أن يقوم بذلك ولن نتوقع الكثير من المدرسة، فالاعتماد الأكبر على الأهل داخل الأسرة.

وإليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعد في تحقيق الغاية:


1. التواصل المفتوح والصريح:

التحدث معهم بصراحة وبسهولة حول القيم والمعتقدات. توضيح القيم الأسرية والدينية وشرح الفروق بين الذكر والأنثى، ومعاني الرجولة والأسرة، الغاية من وجود الانسان على الأرض، كيف خلق الله الخلق.. مفاهيم كثيرة يجب تبيينها بشكل صحيح ومتدرج حسب عمر الطفل، هذا سيساهم في تعزيز فهمه للعالم المحيط به.

2. تشجيع النقد البناء:
تعليم الأطفال كيفية التفكير النقدي وتحليل المعلومات وفلترتها. تقوِتهم في مهارات البحث والتحقق من المصادر وتقييم المعلومات بناءً على مصادر موثوقة. هذا سيمكنهم من التفرقة بين الحقائق والرأي والتحليل الخاطئ.

3. القصص والروايات:
استخدام القصص والروايات لتقديم قيم ومفاهيم إيجابية، وهذه طريقة رائعة كنت أعتمدها في تربية أطفالي. من خلال الشخصيات والأحداث، يمكنك تعزيز قيّم مهمة لا حصر لها، مثل الشجاعة والثبات على الحق، والاحترام وتقبل الذات...

4. النموذج الإيجابي:
تقديم النموذج الجيد من الأب والأم للأطفال، في كيفية التعامل مع الأفكار والتحديات. قيمة الحوار والاحترام تنعكس من خلال سلوكك كمربي وتصرفاتك اليومية.

5. المراقبة الفعّالة للمحتوى الإعلامي:
مراقبة مقرراتهم المدرسية وخاصة الناس في الغرب، وكذا مراقبة المحتوى الإعلامي الذي يتعرضون له. تحديد ما يناسب مرحلة عمرهم وضمان أن المحتوى المشاهد يتماشى مع قيمك الأسرية والدينية.

6. الرد الهادئ والمفهوم:
في حالة سؤال الأطفال عن مواضيع مثل الجنسية والميول، يمكن الرد بطريقة هادئة ومفهومة ومتناسبة مع مرحلة عمرهم. تقديم معلومات بسيطة وصادقة وفقًا لاحتياجاتهم سيساهم في تجنب الالتباس والتشويش.

7. التعليم الديني والقيمي:
التربية على القيم الدينية، بتقديم تعليم ديني قائم على الحلال والحرام مع التعليل، بالحب والتسامح والتقدير للإنسان كمخلوق مكرّم بالعقل عن سائر المخلوقات.

8. التواجد العائلي:
تخصيص وقت للتواجد العائلي مهم مع القيام بأنشطة مشتركة. هذا سيسهم في تقليل ارتباطهم بالاجهزة الالكترونية، وتقوية الروابط العاطفية وتعزيز الثقة بين أفراد العائلة.

9. التوجيه والإشراف:
تقنين استعمال الهاتف، ووضع حدود واضحة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت، يجب ان نكون على دراية بالأنشطة التي يشاركون فيها. مع ضرورة الإشراف والمتابعة سيساعد على تجنب تعرضهم لمحتوى غير مناسب.

10. الدعم العاطفي:
تذكير أطفالك بأنك دائمًا هنا لدعمهم والاستماع إلى أفكارهم ومشاعرهم. الشعور بالدعم والحب يعزز من متانة مناعتهم النفسية ويساعدهم على التعامل مع التحديات.


    من المهم أن نتذكر أن تربية الأطفال تحتاج إلى وقت وجهد متواصلين. وتعزيز مناعتهم الفكرية والنفسية يتطلب بناء علاقة قوية معهم وتزويدهم بالأدوات اللازمة لفهم العالم من حولهم بشكل سليم ومواجهة التحديات بثقة.



عن الكاتب

مليكة بالكشة صانعة محتوى وكاتبة مقالات على عدة مواقع، متتبعة لسبل التعليم الذاتي والتطوير المستمر، تم اختياري في 2015 سفيرة لمنصة إدراك التي نهلت من مبادراتها الكثير. كنت أول مغربية تحظى بهذا اللقب، واعتبرته وساما وشّح مسار تعلمي، شحذ همتي لطموحات اخرى في الانترنت الذي أتاح لي فرصا ما كانت لتحقق لولا تيسير الله للجني من محامده التي لا تجحد. مما رسّخ قناعتي بأن أفضل سبيل للتغلب على الصعوبات التي تعترض طريقنا، هو الإنجاز والصمود أمام المواقف ومواجهتها بمرونة وعدم تشنج أوانفعال. ولإيماني بأن تغيير نمطية التفكير عندما يكون بفلسفة المحبة تكون طاقته أعلى في التأثير، حركتني عاطفة جياشة لتأسيس مابيلا، التي أشارك بها تجربتي كما تجارب إنسانية أخر ربما تنفع أو تعين شخصا، بطريقة ما، في تحسين جودة حياته، كما أدوّن أفكارا في مواضيع حياتية مجتمعية أناقشها ليس كطبيبة، ولا مختصة، وإنما كإنسانة تعلمت مما جادت به مواقف الحياة المختلفة، بعد تجربة مرضية غيرت مجرى حياتي بالكامل.. وجعلتني أصمد وأقف قوية في أشد حالات الضعف.. وعلمتني بأن ما ندركه في أوقات الألم لا ندركه أبدا في أوقات الدعة والدلال.. وأن ما نمر به يوميا من محن ومرارات ليس عبثيا.. بل حكمة الهية لتغيير اتجاه بوصلة قلوبنا للأوبة الخالصة إليه سبحانه.. مليكة بالكشة

التعليقات

No

اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

ميابيلا